Not known Facts About باك لينك
Not known Facts About باك لينك
Blog Article
هو استخدام رابط خلفي لموقعك ولكن في صفحات مواقع أخرى مشابهة لنفس مجالك، فيزيد ترتيب موقعك في جوجل ويتعامل مع موقعك على أنه بمثابة مرجع قوي أو مصدر موثوق منه في هذا المجال، ولكن انتبه لا تبالغ حتى لا يحسبك جوجل كنشاط غريب أو سبام.
ولكن إذا كنت ترغب في توسيع نطاق هذه العملية ، فستحتاج إلى العثور على الصفحات التي من المحتمل أن تحتوي على الكثير من الروابط المعطلة.
ضمن وصف المشروع أو في الملفات نفسها، أضف روابط إلى موقعك.
بالنسبة للمواقع المعلوماتية والتي تقدم معلومات قيمة، أهم شيء تقوم به هو التواصل مع أصحاب المواقع وعمل مقالات مميزة للغاية تجعل مواقع كبرى تشير إليك مع الوقت لكن في هته الإستراتيجية وجب عليك نشر مقالات بشكل متواصل والإشتغال أكثر على الربط الداخلي بالموقع، تحسين المقالات بصور حصرية،فيديوهات….الخ
النوع الاول من الروابط هو الروابط الطبيعية أو التحريرية. هذه هي الروابط التي يتم منحها عضويًا من قبل أصحاب مواقع الويب الأخرى أو المدونين لأنهم يجدون محتواك قيمًا وجديرًا بالاستشهاد.
احصل على محتوى قيم وهو من أهم الوسائل التي توفر إمكانية الحصول على الروابط الخلفية بشكل مستمر، فمن خلال إنشاء محتوى قيم وهادف يساعد الجمهور يساعدك على كسب ثقتهم.
انتقل إلى اضغط هنا خيار القائمة الفرعية، ضمن القائمة المتقدمة لإمكانية الوصول.
نصائح: تأكد من أن مشروعك يتمتع بجودة عالية ومفيد للمجتمع لتشجيع الآخرين على مشاركة رابطك.
يعتبر الباك لينك الخدمة الاساسية التي تقدمها شركة باك لينكي نظراً لاهميتها في رفع تصنيف المواقع.
إقرأ المزيد: تدقيق المحتوى.. كيف تكتشف مشكلات المحتوى بموقعك الإلكتروني؟
أما بالنسبة لحركة الإحالة، فإن الباك لينكات توجه الزوار إلى محتويات وموارد مفيدة، مما يمكن أن يزيد من حركة المرور إلى موقعك عندما ينقر الزائرون على الروابط المرتبطة.
تساعد في زيادة قابلية موقعك للكشف من قبل محركات البحث، حيث تعتبر هذه المحركات أن الصفحات المرتبطة بروابط من مواقع معروفة يجب أن تفحص بانتظام للعثور على محتويات جديدة، مما يمكن أن يسرع عملية اكتشاف محتوى موقعك.
هو ارتباط صفحات موقع الويب مع بعضها البعض وهذا النوع يسهل الحصول عليه ويساعد على زيادة سرعة الأرشيف.
بناء عشرات الباك لينك بفترة زمنية وجيزة خصوصا إذا كان موقعك جديد ولا يجلب الترافيك من مصادر أخرى.
